مقتطفات من خطابات فخامة الرئيس في القضية الفلسطينية |
" إننا ... ونحن نتابع التطورات المحزنة في فلسطين المحتلة، فإننا نؤكد على حق الشعب الفلسطيني في العودة وإقامة دولته المستقلة على ترابه الوطني، وعاصمتها القدس الشريف، وندعو المجتمع الدولي إلى احترام إرادة الشعب الفلسطيني وخياره الديمقراطي ورفع الحصار المفروض عليه، مؤكدين على ضرورة الالتزام بالمبادرة العربية للسلام.. وتنفيذ قرارات الشرعية الدولية ذات الصلة؛ من أجل إحلال السلام الشامل والعادل في المنطقة "
خطاب رئيس الجمهورية 21مايو2006م
"...يجب أن تحترم إرادة الشعب الفلسطيني التي عبر عنها من خلال صناديق الاقتراع مؤكداً على ضرورة تقديم المزيد من الدعم المالي للسلطة الوطنية الفلسطينية من اجل الوفاء بالتزاماتها تجاه الشعب الفلسطيني ولمواجهة الحصار والذي تفرضه إسرائيل التي تحاول اليوم تكريس سياسية الأمر الواقع من خلال ترسيم الحدود من جانب واحد وهو أمر لا يمكن القبول به". .. ضرورة دعم السلطة الفلسطينية باعتبارها الممثل الشرعي للسلطة الفلسطينية بقيادة الرئيس محمود عباس أبو مازن والممثل الشرعي للشعب الفلسطيني والمسؤولة عن تنفيذ السياسة الداخلية والخارجية التي تهم مصلحة الشعب الفلسطيني .
تصريح فخامة رئيس الجمهورية لدى وصولة إلى السودان بمناسبة مشاركته في القمة العربية في الخرطوم 28/3/2006م
- ( صحيفة الحياة) فخامة الرئيس بالنسبة إلى الوضع الفلسطيني، كنت أول من هنأ الرئيس محمود عباس والأخ خالد مشعل بنجاح الانتخابات. برأيك هل الوضع الفلسطيني أمام مأزق؟
- المفروض أن لا يكون هناك مأزق طالما الجميع في فلسطين اختاروا أو احتكموا إلى صناديق الاقتراع واخذوا بالخيار الديموقراطي.
فطالما أخذت كل الفصائل الفلسطينية، وفي مقدمها الفصيل الأول «فتح»، بالخيار الديموقراطي، فعلى الجميع التزام نتائج هذا الخيار....فالديمقراطية ليست«شور وقول»،بمعنى أن الديموقراطية تكون جيدة عندما تكون لصالحي وإذا لم تكن كذلك فهي غير جيدة. الخيار الديموقراطي اختاره الشعب الفلسطيني ويجب أن يحتكموا إلى نتائج الديموقراطية وما قررته إرادة الشعب الفلسطيني من خلال صناديق الاقتراع اياً كانت النتيجة.
- في رأيك هل حركة حماس قادرة على أن تكون شريكاً ايجابياً؟
- يجب أن تتاح لها الفرصة لتثبت قدرتها على ذلك.
حديث فخامة رئيس الجمهورية مع صحيفة الحياة 25/2/2006م
" ...يجب أن تحترم إرادة الشعب الفلسطيني التي عبر عنها من خلال صناديق الاقتراع ونؤكد على ضرورة تقديم المزيد من الدعم المالي للسلطة الوطنية الفلسطينية من اجل الوفاء بالتزاماتها تجاه الشعب الفلسطيني ولمواجهة الحصار الذي تفرضه إسرائيل التي تحاول اليوم تكريس سياسية الأمر الواقع من خلال ترسيم الحدود من جانب واحد وهو أمر لا يمكن القبول به".... ضرورة دعم السلطة الفلسطينية باعتبارها الممثل الشرعي للسلطة الفلسطينية بقيادة الرئيس محمود عباس أبو مازن والممثل الشرعي للشعب الفلسطيني والمسئولة عن تنفيذ السياسة الداخلية والخارجية التي تهم مصلحة الشعب الفلسطيني .
كلمة فخامة رئيس الجمهورية أثناء انعقاد القمة العربية الـ 18 في العاصمة السودانية الخرطوم 28/3/2006م
" ...إننا نؤكد دعمنا للجهود السلمية التي تبذلها السلطة الفلسطينية ، ولكن استمرار الغطرسة الإسرائيلية في الأراضي العربية المحتلة يفرض على المجتمع الدولي ، وفي المقدمة الولايات المتحدة الأمريكية إلزام إسرائيل بتنفيذ قرارات الشرعية الدولية ذات الصلة بالصراع العربي الإسرائيلي وبما يحقق السلام العادل على كافة المسارات ، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف ، وعلى أبناء الأمة تقديم كافة أشكال الدعم للشعب الفلسطيني الشقيق.
خطاب رئيس الجمهورية 21مايو 2005م
" ..... ولكم نشعر بالأسى إزاء ما يتعرض له الشعب الفلسطيني الشقيق من انتهاكات مستمرة لحقوقه وبطش وتنكيل على يد قوات الاحتلال الإسرائيلي في الوقت الذي تظل فيه كل السبل مسدودة لتحقيق السلام العادل والشامل نتيجة الصلف الصهيوني الذي ظل يتحدى إرادة المجتمع الدولي ضارباً في عرض الحائط بكل قرارات الشرعية الدولية ولهذا ينبغي على أبناء الأمة العربية والإسلامية الوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني بمختلف فئاته وفصائله وقواه السياسية ودعم النضال الفلسطيني العادل من اجل أن ينال الشعب الفلسطيني حقوقه المشروعة .. وما من شك فإن طريق الأمن والاستقرار والسلام في المنطقة يمر عبر الإقرار بالحقوق الفلسطينية المشروعة وفي مقدمتها حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة على ترابه الوطني وعاصمتها القدس الشريف والانسحاب من الأراضي العربية المحتلة تنفيذاَ لقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة بالصراع العربي الإسرائيلي...."
خطاب رئيس الجمهورية 25/9/2004م
"...أشعر بالحزن والألم لما يتعرض له حقوق الشعب الفلسطيني الشقيق من انتهاكات صارخة من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي، داعيا العالم إلى أن يكون له صوت مرفوع وموقف حازم لإيقاف تلك الانتهاكات والضغط على إسرائيل من اجل تنفيذ خارطة الطريق والالتزام بقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة بالصراع العربي الإسرائيلي لكي يسود السلام العادل والشامل في المنطقة.
كلمة فخامة رئيس الجمهورية في افتتاح فعاليات المؤتمر الإقليمي حول الديمقراطية وحقوق الإنسان ودور المحكمة الدولية 11/1/2004م
" ... في فلسطين المحتلة تتواصل أعمال القمع والتنكيل والإرهاب الصهيوني ضد أبناء الشعب الفلسطيني وتزداد الحكومة الصهيونية تعنتا في رفض الالتزام بقرارات الشرعية الدولية وكافة مبادرات السلام ومنها المبادرة التي تقدمت بها المملكة العربية السعودية إلى القمة العربية في بيروت.. وتم تبنيها كمبادرة عربية للسلام... إن ما يحقق السلام العادل والشامل في المنطقة هو الاعتراف بحق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة على ترابه الوطني وعاصمتها القدس الشريف.. آملين أن تواصل الولايات المتحدة الأمريكية والأسرة الدولية بذل مساعيها من اجل حل قضية الصراع العربي الإسرائيلي على أساس قرارات الشرعية الدولية.. وبما يضمن استعادة الحقوق العربية المتعصبة..
(البيان السياسي الموجه من فخامة رئيس الجمهورية 21/5/2003م)
" ....ما يجري على ارض فلسطين المحتلة من غطرسة وصلف إسرائيلي ضد أبناء الشعب الفلسطيني الأعزل وحيث تقوم قوات الاحتلال الإسرائيلي بقتل الأطفال والنساء والمدنيين الأبرياء وممارسة أبشع أنواع القمع والإرهاب والتصفية الجسدية وانتهاك الحقوق الإنسانية ضد الشعب الفلسطيني وقيادته الوطنية.. ومن المؤسف أن يجري كل ذلك على مرأى ومسمع من العالم كله وأن تتمادى إسرائيل في تحديها للإرادة الدولية وقرارات الشرعية الدولية إلى الحد الذي لا يطاق ولا ينبغي السكوت عليه ووصل الحال بالتطرف الإسرائيلي إلى حد التمادي في التهديد بإبعاد الأخ الرئيس المناضل ياسر عرفات من وطنه أو تصفيته جسدياً وهو الرئيس الشرعي المنتخب من قبل أبناء شعبه ورمز النضال الوطني الفلسطيني، ولو لم تكن إسرائيل تدرك بأن لا أحدا يمكنه الوقوف في وجه غطرسة حكامها المتطرفون وإرهاب الدولة الذي تمارسه ضد أبناء الشعب الفلسطيني لما تمادت إلى ذلك الحد من الصلف والتهور والغرور. ... إننا في الجمهورية اليمنية إذ نجدد إدانتنا الشديدة لهذا القرار التصعيدي الخطير وغير المسئول والذي سيزج بالمنطقة نحو المزيد من العنف والفوضى وعدم الاستقرار ويضع جهود السلام وخارطة الطريق أمام مأزق حقيقي وفشل مؤكد، فإننا نناشد مجدداً المجتمع الدولي والدول الأعضاء في مجلس الأمن الدولي وفي المقدمة الولايات المتحدة الأمريكية إلى التدخل الحاسم والفعال لإجبار الحكومة الإسرائيلية على التراجع عن ذلك القرار غير المسئول والالتزام بالمضي في عملية السلام وتنفيذ قرارات الشرعية الدولية ذات الصلة بالصراع العربي الإسرائيلي وبما يكفل للشعب الفلسطيني من إقامة دولته المستقلة على ترابه الوطني وعاصمتها القدس وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي العربية المحتلة في الجولان ومزارع شبعا في الجنوب اللبناني.. فذلك هو ما يحقق للمنطقة السلام العادل والشامل والدائم ويكفل الاستقرار والازدهار والتعايش السلمي بين شعوبها.
البيان السياسي لفخامة رئيس الجمهورية 25-9-2003م
" ...ما يتعرض له الشعب الفلسطيني من عدوان وبطش وقمع وإرهاب على يد قوات الاحتلال الإسرائيلي .. فإسرائيل التي ترفض السلام لا تؤمن إلا بالقوة والعنف وسيلة لتكريس احتلالها للأراضي العربية ضاربة عرض الحائط بكل المبادرات والمساعي السلمية وقرارات الشرعية الدولية. ونؤكد تأييدنا لمبادرة الأمين العام للأمم المتحدة إرسال قوات دولية إلى الأراضي الفلسطينية المحتلة للفصل بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي وتوفير الحماية للشعب الفلسطيني مما يتعرض له من عدوان، والعمل على إيجاد مناخات مناسبة لإعادة الهدوء و الاستقرار إلى الأراضي الفلسطينية المحتلة. وندعو الولايات المتحدة الأمريكية راعية عملية السلام والنظام الدولي الجديد إلى إلزام إسرائيل بالتخلي عن سياستها العدوانية والقمعية وتنفيذ قرارات الشرعية الدولية ذات الصلة بالصراع العربي - الإسرائيلي والاستجابة لمبادرة السلام على أساس الانسحاب من الأراضي العربية المحتلة حتى حدود الرابع من حزيران يونيو 1967م ، والإقرار بحق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة على ترابه الوطني وعاصمتها القدس الشريف وحق العودة للاجئين الفلسطينيين إلى وطنهم. فالولايات المتحدة الأمريكية هي الدولة المؤهلة لإقناع الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة بأن أمن إسرائيل مرتبط بقيام الدولة الفلسطينية المستقلة وتنفيذ قرارات الشرعية الدولية وإحلال السلام في المنطقة. ... نعبر عن اعتزازنا وتقديرنا لكل أبناء شعبنا على ما جادوا به خلال حملة جنين للتبرع بالدم والمال لصالح إخوانهم في فلسطين ، وتعبيراً عن تضامننا مع الشعب الفلسطيني فأننا نوجه الحكومة بإعفاء المنتجات الفلسطينية التي تدخل إلى الجمهورية اليمنية من كافة الرسوم الجمركية والضريبية ، كما نوجه بتخصيص خمسمائة منحة دراسية في الجامعات اليمنية للطلاب والطالبات من أبناء أسر الشهداء والجرحى في فلسطين .. وندعو كافة أبناء الشعب الفلسطيني وفي المقدمة قواه السياسية إلى المزيد من التلاحم وتعزيز الوحدة الوطنية وتفويت المخططات الصهيونية الهادفة إلى زرع الشقاق والخلاف في الصف الوطني الفلسطيني.
خطاب رئيس الجمهورية 21/5/2002م
" .... إن السلام العادل والشامل والدائم في المنطقة لن يتحقق ألا بتنفيذ إسرائيل لقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة بالصراع العربى الاسرائيلى والإقرار بالحقوق العربية المشروعة وفى مقدمتها حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة على ترابه الوطني وعاصمتها القدس الشريف والانسحاب الإسرائيلي من هضبة الجولان ومزارع شبعا في جنوب لبنان وان على المجتمع الدولي وفى المقدمة الولايات المتحدة الأمريكية تقع مسئولية أخلاقية وإنسانية لممارسة الضغط على إسرائيل من اجل إيقاف إرهابها وعدوانها المستمر ضد الشعب الفلسطيني وقيادته والإذعان لإرادة السلام وتنفيذ قرارات الشرعية الدولية
خطاب رئيس الجمهورية 25/9/2002م
" ....إن حرب الإبادة التي تشنها قوات الاحتلال الصهيوني ضد أبناء الشعب العربي الفلسطيني الأعزل ما تزال مستمرة حيث تمارس بحقه أبشع أنواع القمع والتنكيل والتشريد والتجويع والحصار ويسقط في فلسطين المحتلة كل يوم عشرات الشهداء00وفي الوقت الذي تزداد فيه سلطات الاحتلال الصهيوني وقادته صلفا وعدوانية في ممارساتهم القمعية المنافية لكافة الشرائع السماوية والمواثيق والأعراف الدولية وابسط حقوق الإنسان وتزداد الأوضاع في الأراضي الفلسطينية المحتلة تدهورا ومأساوية .. فأنه من المحزن أن يظل المجتمع الدولي في موقف المتفرج وغير قادر على اتخاذ أي مبادرة من شأنها ممارسة الضغط على الكيان الصهيوني ووضع حد لسياسته العدوانية المتغطرسة .. ونكرر مطالبتنا لمجلس الأمن الدولي القيام بواجبه في توفير الحماية للشعب الفلسطيني والاستجابة للدعوات المتكررة لإرسال قوات دولية إلى الأراضي الفلسطينية المحتلة لإيقاف حرب الإبادة التي يتعرض لها أبناء الشعب الفلسطيني. وإنها لمناسبة ندعو فيها أبناء امتنا العربية والإسلامية لدعم الانتفاضة المباركة والوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني في نضاله المشروع من اجل إقامة دولته المستقلة على ترابه الوطني وعاصمتها القدس الشريف من خلال توفير الدعم المادي والمعنوي وتشكيل لجان شعبية لجمع التبرعات المادية وتقديمها للشعب الفلسطيني عبر ممثله الشرعي السلطة الفلسطينية حتى تتمكن من أداء واجبها إزاء اسر الشهداء والجرحى ومن فقدوا أعمالهم ومصادر رزقهم ... كما ندعو كافة الدول التي تربطها علاقات مع الكيان الصهيوني وفي مقدمتها الولايات المتحدة الأمريكية إلى ممارسة الضغط على هذا الكيان المحتل لإيقاف حرب الإبادة ضد الشعب الفلسطيني والانصياع لقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة بالصراع العربي الإسرائيلي.
خطاب رئيس الجمهورية 21/5/2001م
"....إن اليمـن هي أرضاً للسلام ، وستظل تدعم كل الجهود المبذولة من أجل أن تنتشر راية السلام في كل بقاع الأرض ، ولهذا فإننا نجدد دعمنا وتأييدنا لكل الجهود المبذولة من أجل إحلال السلام في منطقة الشرق الأوسط على أساس أن يكون عادلاً وشاملاً ، ومرتكزاً على استعادة الحقوق العربية المشروعة وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي العربية المحتلة في فلسطين والجولان وجنوب لبنان ، وحق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره وإقامة دولتـه المستقلة على ترابه الوطني وعاصمتها القدس الشريف ، ذلك هو موقفنا المبدئي الـذي لـن نحيـد عنــه.
خطاب فخامة رئيس الجمهورية 21/5/2000م
" ... سنظل ندعم جهود تحقيق السلام العادل و الشامل في المنطقة .. السلام للجميع .. السلام الذي يرتكز على استعادة الحقوق العربية المشروعة و إنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي العربية المحتلة في عام 1967م من الجولان و فلسطين و حق تقرير المصير للشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة على ترابه الوطني و عاصمتها القدس الشريف و حق اللاجئين في العودة إلى وطنهم طبقاً لما أقرته الشريعة الدولية خاصة قراري مجلس الأمن رقم 242و رقم 338..
خطاب فخامة رئيس الجمهورية 25/9/ 2000م
... أن الجمهورية اليمنية ستمد يدها مخلصة إلى كل الأشقاء والأصدقاء للتعاون المثمر والصادق لما فيه خير شعوبها وتقدمها ملتزمة بواجباتها القومية في نصرة القضايا العربية المصيرية وفي مقدمتها قضية الشعب العربي الفلسطيني والاستمرار في دعم ومساندة الثورة الفلسطينية وانتفاضته الشعبية العارمة في الأرض المحتلة حتى يتحقق لشعبنا العربي الفلسطيني كامل حقوقه المشروعة في التحرر والعودة وإقامة دولته المستقلة على ارض فلسطين بعاصمتها القدس وكذلك الإسهام في خدمة قضايا الإسلام وجمع شمل الأمة الإسلامية وتوحيد كلمتها وصفوفها لما فيه خيرها وتقدمها وازدهارها
خطاب رئيس الجمهورية 21 مايو1991م
جميع الحقوق محفوظة للمركز الوطني للمعلومات - اليمن |