الموقع الرئيسي

 الزراعة في اليمن 
 بيانات ومؤشرات 
 الاستثمار الزراعي 
 البيئة الزراعية 
فرص الاستثمار النباتي
فرص الاستثمار الحيواني
الاستثمار في الصناعات الغذائية

اسم المستخدم:

كلمة المرور:



 
الموقع الرئيسي / الزراعة  / الاستثمار الزراعي / فرص استثمارية

الاستثمار في الصناعات الغذائية

الصناعات الغذائية
يعتبر القطاع الزراعي من أهم القطاعات الإنتاجية المحركة لنشاط الصناعة التحويلية في الدولة ، كونه ينتج سلع الغذاء والمواد الخام اللازمة للعديد من الصناعات الغذائية .
كما يعد قطاع الصناعات الغذائية من القطاعات المهمة في اقتصاد كل دولة ، باعتباره من الصناعات الأساسية والهامة التي تسهم بشكل فاعل في تامين الغذاء للإنسان ، وتعمل على تحقيق اكبر قدر من الاكتفاء الذاتي من المنتجات الغذائية، كما أن تطوير قطاع الصناعات الغذائية يرتبط بتنمية وتطوير القطاع الزراعي والحيواني كونه المصدر الأساسي للمواد الأولية للصناعات الغذائية فضلا عن ترابطها مع فروع صناعية مهمة مثل صناعة العبوات الورقية والبلاستيكية والزجاجية ورقائق الألمونيوم ومواد التغليف على أنواعها، وكذلك قطاعات النقل والمواصلات وغيرها .
ونتيجة لكون الزراعة اليمنية تتسم بتفاوت الخصائص المناخية الناتجة عن تفاوت معدلات الأمطار ودرجات الحرارة والرطوبة واختلاف الظروف الطبوغرافية مما أدى إلى اختلاف الأقاليم النباتية والذي ساعد على تنوع الإنتاج الزراعي من الفواكه والخضروات والحبوب، فقد أدى إلى ظهور نشاط صناعي متواضع خلال الفترة الماضية وتركز في عدد محدود من الأنشطة الصناعية أهمها: صناعات التعليب والغزل والنسيج وصناعة المواد الغذائية المختلفة التي تلبي رغبات وحاجات المستهلكين المحليين.
ملامح قطاع الصناعات الغذائية
تضم الصناعات الغذائية في اليمن مجموعة من المنتجات الغذائية أهمها منتجات الألبان، الزيوت النباتية، طحن الحبوب وإنتاج الدقيق والنخالة، الحلويات والبسكويتات، العصائر والمشروبات والمياه المعدنية ....الخ.
وقد بلغت عدد منشات قطاع الصناعات الغذائية حتى نهاية 2004م[1] ( 17619) منشاة بنسبة 42% من إجمالي منشات القطاع الصناعي موزعة  من حيث حجم المنشاة على النحو التالي: (222) منشاة كبيرة – (933) منشاة متوسطة – (16464) منشاة صغيرة الحجم[2] . كما يقدر عدد العمالة فيها (57711) عاملا بنسبة 35% من إجمالي عدد العمالة في القطاع الصناعي .
وتستحوذ الصناعات الغذائية على النسبة الأكبر من إجمالي إنتاج الصناعات التحويلية إذا ما تم استبعاد إجمالي إنتاج صناعة تكرير النفط والتي تشكل النسبة الأعلى في قيمة الإنتاج الصناعي التحويلي .ويوضح الجدول التالي قيمة الإنتاج والاستهلاك الوسيط للمواد الغذائية والمشروبات للفترة  (2004 – 2008)
 
قيمة الإنتاج للمواد الغذائية والمشروبات(مليون ريال)
نسبة قيمة الإنتاج للمواد الغذائية والمشروبات من إجمالي الأنشطة الصناعية
نسبة قيمة الإنتاج للمواد الغذائية والمشروبات من إجمالي الصناعات التحويلية
الاستهلاك الوسيط (مليون ريال)
نسبة من إجمالي الاستهلاك الوسيط للأنشطة الصناعية

 

قيمة الإنتاج للمواد الغذائية والمشروبات(مليون ريال)

نسبة قيمة الإنتاج للمواد الغذائية والمشروبات من إجمالي الأنشطة الصناعية

نسبة قيمة الإنتاج للمواد الغذائية والمشروبات من إجمالي الصناعات التحويلية

الاستهلاك الوسيط (مليون ريال)

نسبة من إجمالي الاستهلاك الوسيط للأنشطة الصناعية

2004

207386

10.9

24.8

124173

13.8

2005

289257

11.2

27

191851

16.1

2006

342949

10.2

21.5

267887

15.8

2007

400643

11

22.3

312863

16.5

2008

514053

11.1

21.3

401500

16.2


البنية الهيكلية للصناعات الغذائية


تتكون الصناعات الغذائية من المنتجات الصناعية والتي تندرج تحت التقسيمات التالية :
1- صناعة  طحن الحبوب وتهيئتها
يعتبر القمح من أهم محاصيل الحبوب في العالم ويأتي على رأس الدول المنتجة له دول (الاتحاد السوفييتي- الولايات المتحدة الأمريكية_ الصين-كندا- استراليا- والأرجنتين).
وتحتل الحبوب (القمح – الذرة – الذرة الشامية – الدخن) المرتبة الأولى في اليمن من حيث المساحة إذ تحتل معظم المساحة المزروعة في الدولة، وتحتل محافظة الحديدة المرتبة الأولى في إنتاج الحبوب، وتتركز زراعة القمح السقي بصورة رئيسية في محافظات (الحديدة – ذمار – صنعاء – حجة – إب – عمران - وأجزاء أخرى متفرقة).
ونظراً لكون الحبوب وعلى رأسها القمح من أهم أساسيات المعيشة التي تدخل في الغذاء اليومي للمجتمع، فقد حرصت الدولة من خلال المؤسسة الاقتصادية اليمنية على توفير مادتي القمح والدقيق للمستهلك، إلى جانب الاحتفاظ بمخزون استراتجي من هذه المادة وذلك من خلال قطاع المطاحن وصوامع الغلال من منطلق الحفاظ على توازن وكسر الاحتكار لهذه المادة الأساسية.      كما اتجهت الدولة نحو إنشاء مخابز مركزية على مستوى المحافظات الرئيسية وتكون تابعة للمؤسسة الاقتصادية ليتم توزيع منتجاتها عبر نقاط البيع المنتشرة في التجمعات السكانية بأمانة العاصمة أو عن طريق البقالات والسوبر ماركت حيث يتسن لكل مواطن الحصول عليها بيسر وسهولة .
كما أسهم القطاع الخاص  في هذه الصناعات من خلال عدد من المؤسسات والشركات التجارية والصناعية أبرزها الشركة اليمنية للمطاحن وصوامع الغلال وشركة مطاحن البحر الأحمر للدقيق المحدود في توفير مادتي الدقيق والقمح للمستهلكين.
كما اتجهت عدد من الشركات والمؤسسات الصناعة نحو تصنيع عدد من المواد الغذائية المعتمدة في صناعتها على مادتي القمح والدقيق والتي تلبي حاجات ورغبات المستهلكين في اليمن ، وتكمن ابرز تلك الصناعات في التالي : إنتاج الدقيق والنخالة - صناعة المكرونة .

 

 

 

 


2- تصنيع وتصدير القطن

إن الأهمية الاقتصادية للقطن ومنتجاته والاستخدامات الصناعية الكثيرة التي يدخل في أساسها حققت له مكانة مرموقة عالمياً. وتتوزع زراعة القطن في المحافظات التالية (الحديدة – أبين – لحج – حجة بكميات قليلة).
فمن الناحية الصناعية تبرز أهمية القطن كمادة رئيسية تلعب دوراً كبيراً في الصناعة حيث تعتبر صناعة استخراج وتكرير زيت بذور القطن من الصناعات المهمة في بعض الدول الأخرى لما لهذا الزيت من قيمة غذائية بالإضافة إلى إنتاج مواد مختلفة كاللنت والكسبة التي تفيد في صناعات كثيرة، لهذا فقد اتجهت عدد من الشركات والمؤسسات في القطاع العام (المؤسسة العامة للغزل والنسيج ) والقطاع الخاص (شركة الماز للتجارة) إلى العناية بمحصول القطن وتصديره إلى الخارج .
وصناعة الغزل والنسيج في اليمن مازالت محدودة من حيث الكمية والنوعية حيث يتم صناعة القماش والشاش الطبي بدرجة رئيسية ، والأقمشة المنتجة هي عبارة عن قطن خالص أو خليط من القطن وأنسجة البوليستر والتي تستورد من الخارج وذلك بنسبة خلط 35 % قطن، 65 بوليستر، والجدير بالإشارة إن منتجات الأقمشة تلك يتم تسويقها إلى القوات المسلحة وبعض المرافق الحكومية.

 


3- زراعة وتصدير البن :
  يعتبر محصول البن من المحاصيل التي لها مكانة مرموقة عالمياً ، ويزرع البن في محافظات (صنعاء – ريمه – صعدة – المحويت – حجة)، وبالرغم من تدهور تصدير البن إلى الخارج بسبب قلة المحصول نتيجة ضعف الإمكانات الزراعية، والمنافسة من المنتجات الخارجية الأخرى.
 وتشير الإحصاءات إلى أن إنتاج اليمن من البن الأخضر يتراوح بين 11 - 18 ألف طن سنوياً, حيث يتم استهلاك الجزء الأكبر من الإنتاج محلياً, فيما يصدر الآخر إلى عدد من الأسواق الخليجية وأسواق اليابان وأمريكا وروسيا وبريطانيا ودول أخرى .
   لهذا فقد عملت الحكومة على الاهتمام بتطوير زراعة البن من خلال إنشاء المشروع الوطني لتطوير زراعة البن في مختلف مناطق اليمن، وأوجدت المشاتل المتخصصة بإنتاج الشتلات ودعمها لمستلزمات الإنتاج، بالإضافة إلى إعداد الدراسات والأبحاث وتنفيذ الخطط والبرامج الخاصة بإنشاء السدود والحواجز المائية ومد المزارعين بشبكات الري وكذا دعم الجمعيات التعاونية الزراعية المكرسة أنشطتها في هذا المجال.
ومن أهم تلك الشركات العاملة في تصدير البن :
-  مركـز البن
-  شركة محمد سويد
-  الشركة اليمنية للبن و تعبئة المواد الغذائية
-  محلات الهمداني للبن اليمني
-  فرع محلات الهمداني للبن اليمني  - المملكة العربية السعودية
-  مطاحن بن اليمن
-  مؤسسة الكبوس


4- صناعة السكر :
نتيجة اعتماد اليمن على استيراد السكر من الخارج وهو ما يشكل عبء اقتصادي كبير على الدولة، فقد اتجهت الدولة نحو تشجيع إقامة مصانع لتصنيع وتكرير السكر في اليمن من خلال المشاريع الاستثمارية، وقد بدأت شركة هائل سعيد في تأسيس الشركة اليمنية لتكرير السكر وكذلك بدأت مجموعة العمودي بإنشاء مصنع للسكر في اليمن وتهدف تلك المشاريع  الي تغطية احتياجات السوق المحلية من مادة السكر.

 

 

 


5- صناعة السمن والزيوت النباتية والحيوانية :
تعتمد المؤسسات والشركات الصناعية في صناعة الزيوت والسمن والزبدة النباتي على: بذور السمسم التي تنتج بكميات متوسطة في محافظات (الحديدة – أبين – مأرب – شبوه – الجوف)، وعلى ثمار النخيل التي تنتج في محافظات (حضرموت – الحديدة ) حيث يستخرج منها زيت النخيل والتي تدخل في صناعة السمن النباتي، وكذلك على الذرة الشامية والتي تتركز زراعتها في محافظات (إب – ذمار – تعز). كما تعتمد  أيضا على عدد من الحبوب الزيتية المستوردة من الدول الأخرى . وتعتمد أيضا في صناعة الزيوت والسمن الحيواني على الدهون والشحوم الحيوانية المستخرجة من حليب الحيوانات مثل الأبقار والأغنام والماعز والجاموس .
وقد بدأت الحكومة في الاهتمام بتطوير زراعة المحاصيل الزيتية في اليمن حيث صدر قرار وزاري بتشكيل اللجنة الوطنية لتوطين محصول دوار الشمس في اليمن كمرحلة أولى تبدأ من 2006- 2010م والذي يعتبر من أهم المحاصيل الزيتية التي يستخرج منها الزيت، وتتراوح نسبة الزيت فيها حسب الأصناف بين 30-50% ويعد زيت دوار الشمس غنياً بالفيتامينات وخاصة فيتامين (B) ويمتاز أيضا بالتكلفة الجيدة واللون الرائق لذلك فهو مصدر رئيسي للزيوت النباتية المستخدمة في الطبخ ويستخدم الزيت في عمل الزبدة النباتية.
وتوجد شركات ومؤسسات تعمل في مجال صناعة السمن والزيوت والزبدة أهمها الشركة الوطنية لصناعة السمن والزبدة وتكرير وهدرجة الزيوت، والشركة اليمنية لصناعة السمن والصابون  .
كما توجد في اليمن بعض المعاصر سواء الحديثة أو التقليدية والتي تنتج فيها بعض الزيوت للاستهلاك المحلي مثل زيت السمسم – زيت الخردل .
ويوضح الجدول التالي كمية الزيوت والسمن المنتجة في اليمن للفترة (2004 – 2008) – ( بالألف طن)
 

 

2004

2005

2006

2007

2008

زيوت طعام

82

99

124

147

174

سمن

64

77

96

114

135


6- صناعة الألبان ومنتجاتها المختلفة :
لقيت صناعة الألبان تقدماً وإن كان بطيء الخطوات إلا أن منتجات الشركات في هذا المجال بدأت تسد ثغرة الفراغ الغذائي وتضم صناعة الألبان تشكيلة واسعة من المنتجات الاستهلاكية المهمة في تغذية الإنسان فهي تشمل الحليب المبستر والمعقم والمحلي ولبن الزبادي والاجبان والآيس كريم وغير ذلك.كما بدأت بعض الشركات في تصدير منتجاتها إلى دول الجوار ودول القرن الإفريقي ، فهناك عدة مصانع قائمة هي:
-  الشركة اليمنية لصناعة الألبان والاشربة .
-  شركة أخوان ثابت للألبان .
-  شركة المراعي اليمنية .
-  شركة الألبان والأغذية الوطنية .
وتعمل تلك الشركات على تصنيع اللبن الرائب والجبن بواسطة تجهيزات مخصصة لذلك. ونتيجة عدم كفاية المواد الأولية الداخلة في الصناعة وأهمها كميات الحليب الطازج والتي تعتبر أقل من حاجة المصنع أدى ذلك إلى استيراد كميات من الحليب المجفف لتأمين النقص. حيث بلغ استيراد الدولة من الحليب المجفف في عام 2008 (54,922 طن).


ويوضح الجدول التالي كمية الحليب والألبان المنتجة في اليمن للفترة (2004 – 2008)

 

2004

2005

2006

2007

2008

حليب سائل (مليون لتر)

105

127

159

189

223

لبن زبادي (طن)

55

66

82

97

114


7-صناعة تعليب الفواكه والخضروات والبقوليات:
وهي صناعات ترتكز على تعبئة وحفظ الفواكه والخضروات وتجميدها أو حفظها بشكل معلبات ، بهدف تلبية متطلبات سوق الاستهلاك المحلي من تلك المنتجات الغذائية ، وتشمل هذه الصناعات التالي: البقوليات (فول ، فاصوليا ، بازليا) -  إنتاج وتعبئة  معجون الطماطم – تجميد وحفظ الفواكه المنتجة محليا بغرض التصدير إلى الأسواق الخارجية أو استخدامها في الصناعات الأخرى كصناعة العصائر .
واهم الشركات العاملة في هذا الجانب :
-  المؤسسة الاقتصادية اليمنية
-  شركة الألبان والأغذية الوطنية
-  الشركة الحديثة للمنتجات الغذائية
وتتميز منتجات الشركات بأنها منافسة على المستوى المحلي والخارجي حيث يتم تصدير منتجاتها إلى الأسواق الخليجية والأفريقية.

 


8- صناعة المشروبات والعصائر:
سعت عدد من الشركات الصناعية نحو تصنيع عدد من العصائر الطبيعية ومركزات شراب الفواكه معتمده في ذلك على محاصيل الفواكه المنتجة داخل الدولة والتي تتركز في المحاصيل التالية (المانجو – الموز – العنب – البرتقال – الرمان – التفاح – عنب الفلفل)والتي تتركز زراعتها في محافظات (الحديدة – حجة – صنعاء – مأرب – صعدة – حضرموت – تعز) ، كما اتجهت بعض الشركات إلى إنتاج المشروبات الغازية وبنكهات مختلفة. وتعتبر هذه المنتجات ذات جودة منافسة حيث بدأت معظم تلك الشركات في تصدير منتجاتها إلى الأسواق الخليجية والأفريقية .
واهم الشركات العاملة في هذا الجانب:
-  شركة الألبان والأغذية الوطنية
-  الشركة الحديثة للمنتجات الغذائية
-  الشركة اليمنية لصناعة الألبان والاشربة
-  الشركة التضامنية اليمنية للمشروبات الغازية – يبكو


ويوضح الجدول التالي كمية المشروبات الغازية والعصائر المنتجة في اليمن للفترة (2004 – 2008) – (مليون لتر)

 

2004

2005

2006

2007

2008

مشروبات غازية

127

154

192

229

270

عصير فاكهة وخضار

47

57

71

84

99


 

9- صناعة الشوكولاته والحلويات السكرية :
تعتبر صناعة الكاكاو والشوكولاتة والحلويات من الصناعات الحديثة ، ويتركز هذا النشاط في صناعة الحلويات السكرية ، والشوكولاته ، والبسكويتات والكعك والكيك بأنواع وأحجام مختلفة ،وحلاوة طحينة وغيرها.
 ويوضح الجدول التالي كمية البسكويتات والكعك والحلويات المنتجة في اليمن للفترة (2004 – 2008) – (بالألف طن)

 

2004

2005

2006

2007

2008

بسكويت ، كعك ،كيك

77

93

116

137

162

حلويات وشوكولاته

27

33

41

49

58


 



 الاستثمار في الصناعات الغذائية في اليمن :
بسبب تعدد المنتجات والأصناف الزراعية التي تنتج في اليمن وإمكانية التوسع فيها ، فان ذلك َيمكن بعض الشركات والمؤسسات الصناعية التي تعتمد في إنتاجها على المواد الأولية من المنتجات  الزراعية المحلية من إقامة العديد من المشاريع الاستثمارية في اليمن .
وتتركز ابرز الفرص الاستثمارية في التالي :
الاستثمار في صناعة المعلبات الغذائية.                 
الاستثمار في تجفيف وتعليب التمور.
الاستثمار في إنتاج النشأ والجلوكوز.
الاستثمار في إنتاج المربيات الغذائية.
الاستثمار في إنتاج عصير الفواكه المركزة.
تثليج بعض الفواكه مثل الأعناب
الاستثمار في صناعات خام الزيوت من  (السمسم -  الذرة الشامية -  بذرة القطن). 
الاستثمار في صناعة حفظ وتعبئة المواد الغذائية المتنوعة.
التحديات التي تواجه قطاع  الصناعات الغذائية:
 يواجه قطاع الصناعات الغذائية كغيره من القطاعات الصناعية تحديات كثيرة أهمها:
-  زيادة الواردات : نتيجة لسياسات الدولة في الانفتاح الاقتصادي وتحرير التجارة الخارجية فقد أدى إلى دخول السلع الأجنبية إلى الأسواق اليمنية، فالتنافس بين السلع الأجنبية والسلع المحلية تكاد تكون معدومة .
-   اتساع ظاهرتي التهريب والإغراق .
-   الافتقاد إلى إستراتيجية واضحة للتنمية الصناعية .
-   الافتقار إلى بنية تحتية صناعية ملائمة .
-  عدم الاهتمام بالقطاعات التي تمثل لبنة أساسية لتطوير القطاع الصناعي مثل: قطاع الزراعة .
-  عدم الاهتمام بمراكز الأبحاث والتطوير الصناعي
-  عدم توفر العمالة الوطنية المتخصصة في مجالات صناعات الأغذية المختلفة.
-   محدودية القدرة لأصحاب الأعمال والمنشآت الصغيرة في الحصول على مصادر التمويل التي يحتاجونها في أنشطتهم الصناعية.
-   الغش في السلع المحلية : حيث توجد العديد من السلع الوطنية التي تعاني من الغش وعدم مطابقتها للمواصفات والمقاييس الدولية أو اليمنية ، وان كانت ليس كل السلع تعاني من الغش فهنالك سلع محلية ذات جودة عالية وحائزة على شهادة الجودة (ISO).

 بعض الفرص التي عرضت في مؤتمر الفرص الاستثمارية في ابريل 2007م .

    - مشروع فرز وتعبئة المنتجات الزراعية :

  • هدف المشروع : إقامة منشأة لفرز وتعبئة وتبريد المنتجات الزراعية مثل الحمضيات والمانجو والموز والطماطم وغيرها .

  • المواد الخام : تمتع الجمهورية اليمنية بأنواع وفيرة من الفواكه والخضروات ، وكذلك فيها أيدي عاملة رخيصة .

  • المواقع المقترحة :  المواقع المفترجة مثل محافظة حجة – الحديدة .

  • تكلفة المشروع : 5 مليون دولار أمريكي .

    - مصنع للزيوت النباتية :

  • هدف المشروع: توفير مدخلات صناعية وتكرير زيوت عباد الشمس وتعبئتها لتلبية احتياج السوق المحلية والتصدير للخارج .

  • محفزات الاستثمار في المشروع :

    • تزايد الطلب على الزيوت النباتية محليا وتوفر مدخلات الإنتاج محليا .

    • تفضيل زيت عباد الشمس لمنافسته للزيوت الأخرى .

    • توفر الأيدي العاملة بكميات كبيرة ورخيصة .

    • الإعفاءات الضريبة والجمركية التي يتمتع بها المشروع حسب قانون الاستثمار .



Copyright © NIC, All Rights Reserved, 2010
National Information Center
www.yemen-nic.info
CONTACT US | [email protected]